كتب ياسر عبد الله
احتفل جروب المحبه اليوم وشعاره..المحبه لا تسقط ابدا..وبمناسب العيد الذهبي لحرب اكتوبر والنصر الذي حققه الجيش المصري علي الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر وتحطيم خط برليف الذي لايقهر والقضاء علي اسطوره الوهم
بدا الاحتفال بالسلام الجمهوري واذاعه الاغاني الحماسيه لهذا الحدث النصر العظيم والقي محمد. العزازي بكلمه ترحيب بالساده الضيوف علي ارض نادي المقطم الرياضي والذي يشرف برئاسته
وكلمه للقس نادي لبيب واستهلها بقوله ان شهر اكتوبر كله افراح واحداثه سوف تظل في الذاكره أشار ان معظمنا ان لم يشارك في الحرب كان له عم و اخ او صديق شارك في الحب ومنهم من استشهد واليوم نحتفل باليوبيل الذهبي لحرب اكتوبر في المساجد والكنائس و الميادين والبيوت وكمان الافراح بالمولد النبوي الشريف واستغل المناسبه واهني الشعب المصري ورئيس الجمهوريه والحضور الاحتفال والمولد النبوي فنحن نسيج واحد لا فرق بين مسيحى ومسلم الا بالعمل وحب الوطن
واشار الي ان التفاوض لا يرجع حق وكان ولابد من وقفه جاده وعزيمة علي استعاده كل شبر اغتصب منا غفله فلابد ان يكون لهذا الجيش المزعوم بقوته وقفه وتحقق المراد بحرب اكتوبر وسقط الجيش الذي لا يقهر وتلقي درس في فنون الحب يدرس الي الان في دول الغرب واظهار شجاعه الجندي المصري وتم استرداد كل شبر سلب من سيناء بفضل قائد عظيم المرحوم محمد انور السادات صاحب قرار الحرب والسلام
فكان ولا بد من عوده الكرامه قبل عوده الارض
واضاف الأب كرولس منصور قس كنيسه الابجاجيه انني حضرت واحمل في قلبي اربع تهنيئات الاحتفال بالمولد النبوي الشريف والاحتفال ب استمرارية الجروب علي مدي عشر سنوات متتاليه يعقد كل سبت اول كل شهر والاحتفال بأعياد اكتوبر والرابعه عرس ترشح السيسى وانتخابات الرئاسة المقبله وحس الجميع علي الحضور الي اللجان والمشاركه بدون ضغوط عليه ونشر الوعي خاصه هناك لجان مراقبه من الخارج والداخل وإظهاره صوره مشرفه للعالم ان هي دي مصر صاحبه الحضاره الفرعونيه منذ 7000سنه
وشارك اللواء مهندس احمد فتحي الله انا شاركت في حرب اكتوبر بعد فتره اعداد صعبه من اجلي بلدي الي فيها ابويا واخويا وجاري وكل واحد له فضل عليا
واختتم الحفل الذ اشرف علي اعداده الكابتن هاني زبله ومدام شذي سمير ومدام عزه ولفيف من الحضور اعضاء المجلس المحلي والشعبي وسمير هديه رئيس مجلس جمعيه المقطم لحقوق الانسان
