حزب حماة الوطن بالشرقية مدرسة كبيرة لتعليم وتعلم الأجيال القادمة الولاء والانتماء وكيف يكون العمل الوطني الجاد في مصر…

– النجاح لا يتحقق بالمصادفة فهو ليس ضربة حظ أو تخمين ؛ لكنه نتاج عمل دؤوب شاق لا ينقطع وسهر وعلم واطلاع ومثابرة وكفاءة وانصهار في بوتقة العمل السياسي والجماهيري وهو مافعلة السياسي المخضرم الدكتور أشرف سعد سليمان الأمين العام لحزب حماة الوطن بالشرقية في الأمانة العامة لحزب حماة الوطن بالشرقية وفي جميع الأمانات الفرعية على مستوي المراكز والتي أصبحت نموذجاً مشرفا لكل من يريد أن يتعلم السياسية والممارسة الحزبية السليمة
– هكذا يمضي حزب حُماة الوطن بالشرقية.. من البدايه إلى القمة بخطوات عاقلة مدروسة بقيادة السياسي المخضرم الدكتور أشرف سعد سليمان الأمين العام لمحافظة الشرقية في زمنٍ تتسابق فيه الأحزاب على الحضور والتميز، ووسط زخم المشهد السياسي، خرج حزب حُماة الوطن بالشرقية من بين الصفوف، ليس ليكون رقمًا في الساحة، بل ليصنع بصمته الخاصة، ويكتب فصلاً جديدًا في كتاب القيادة والعمل الوطني
– من البدايه بدأ الحلم…
– ومن الإصرار تشكّلت الخطوات الأولى…
– حتى أصبح الحزب اليوم قوة سياسية يُحسب لها ألف حساب، تقف شامخة برؤية وطنية خالصة، وبإدارة واعية جسّدها المناضل الجسور الدكتور أشرف سعد سليمان، الذي آمن منذ أول لحظة بأن العمل الحزبي الحقيقي ليس شعارات، بل بناء، وتنظيم، ومصداقية، واحتكاك مباشر مع نبض الشارع
– و تحت قيادته، تحولت أمانة الشرقية إلى مدرسة في التنظيم والانضباط والفاعلية، وارتفعت راية الحزب على أرض المحافظة، مدعومةً بجيشٍ من الكفاءات: قيادات مخلصة، وشباب طموح، ونساء شامخات في حب الوطن
جميعهم اتحدوا على مبدأ واحد :
– أن يكون حُماة الوطن في الشرقية صوت المواطن لا صدى الشعارات
– واليوم، يواصل الحزب مسيرته بثقة واقتدار، وهو يخوض انتخابات مجلس النواب ٢٠٢٥ بعشرة مقاعد :
– أربعة مقاعد في القائمة الوطنية
و ستة مرشحين تنافس على المقاعد الفردية — مشهدٌ يعكس حجم الثقة الشعبية وقوة التنظيم، ودليلٌ على أن العمل الممنهج هو الطريق الأوحد للنجاح
– هذا النجاح لم يكن ضربة حظ، بل ثمرة رؤية دقيقة وتخطيط محكم، وضع لبناته رمز الشهامة والرجولة والأخلاق والأصالة والأمانة والوطنية الدكتور أشرف سعد سليمان، الذي أعاد بناء الهياكل التنظيمية، ورسم خارطة طريق واضحة نحو التمكين السياسي، مؤمنًا بأن المستقبل يُصنع لا يُنتظر
– ولعلّ الاستحواذ بثلاثة مقاعد بمجلس الشيوخ ٢٠٢٥ كان تتويجًا طبيعيًا لمسيرةٍ من العمل المتواصل والجهد الصادق، ورسالةً قوية بأن الحزب لا يسير وراء الأحداث، بل يصنعها بثباتٍ ورؤيةٍ وبصيرة
– هنا الشرقية… حيث تُصاغ ملامح المستقبل بعقولٍ واعية، وقلوب
مخلصة، وقيادةٍ لا تعرف إلا طريق المجد
– ليس مجرد حزبٍ ينافس… بل قوة وطنية تصنع الفارق، وترسم خريطة الغد بثقة وإرادة
sdoct52@yahoo.com