رئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير
عبدالمجيد الشوادفي
رئيس التحرير التنفيذي
أحمد شاهين
نائب رئيس مجلس الادارة
سيد عبدالعال

أخبار عاجلة

خيار الحرب الشاملة مطروح وبقوة

LinkedIn
Twitter
Facebook

بعد طول انتظار، شنت دولة الاحتلال هجومها المرتقب على إيران، عبر ثلاث موجات من القصف، استهدفت 20 موقعا في عدة مدن، وفق وسائل الإعلام الإسرائيلية.

ويعد الهجوم حدثا غير مسبوق، فمنذ الحرب الإيرانية العراقية، لم تتعرض طهران لمثل هذه الهجمات على أراضيها.

وسبق أن هددت إيران برد قاس ومؤلم في حال أقدم الاحتلال على مهاجمتها، وهذا يجعل خيار الحرب الشاملة مطروحا وبقوة.بعد طول انتظار، شنت دولة الاحتلال هجومها المرتقب على إيران، عبر ثلاث موجات من القصف، استهدفت 20 موقعا في عدة مدن، وفق وسائل الإعلام الإسرائيلية.

ويعد الهجوم حدثا غير مسبوق، فمنذ الحرب الإيرانية العراقية، لم تتعرض طهران لمثل هذه الهجمات على أراضيها.

وسبق أن هددت إيران برد قاس ومؤلم في حال أقدم الاحتلال على مهاجمتها، وهذا يجعل خيار الحرب الشاملة مطروحا وبقوة.

أهداف الهجوم
أطلق الاحتلال على العملية اسم “أيام التوبة”، حيث استمرت عدة ساعات وكانت بثلاث موجات، استهدفت الأولى منها منظومة الدفاع الجوي الإيرانية.

وكشفت صحيفة معاريف العبرية، أن 100 طائرة مقاتلة إسرائيلية شاركت في الهجوم.

وقال الناطق العسكري باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري؛ إن “تنفيذ الهجوم تم بتوجيه من المستوى السياسي؛ ردا على هجمات النظام الإيراني ضد إسرائيل ومواطنيها”

وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف أهداف عسكرية في إيران، وفق توجيهات القيادة السياسية، مشيرا إلى أنه يجري تقييما متواصلا للوضع، ولا تغيير بتعليمات الجبهة الداخلية.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية؛ إن الهجوم على إيران يتم على موجات، ويستهدف منشآت عسكرية ومصانع إنتاج الصواريخ الباليستية.

وسمعت الانفجارات في طهران ومشهد، وسط حديث عن قصف استهدف مدينة كرج وشيراز.
من أين عبرت الطائرات؟

ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الهجوم نفذته طائرات حربية هجومية ودفاعية وطائرات تزويد بالوقود ويتم على موجات، مبينة أن العديد من أسراب المقاتلات شاركت في الهجوم على إيران ومن بينها F35 و F16 وF15.

وتعرف طائرات الشبح F35 بقدرتها على عبور الأجواء دون رصدها من قبل الرادارات.

وفي وقت سابق، قال اللواء الركن المتقاعد في الجيش العراقي ماجد القيسي في حديث لـ “عربي21″؛ إن الاحتلال يحتاج إلى أصول عسكرية قادرة على الوصول إلى أهدافها، مثل “طائرات مقاتلة متطورة، وهي تمتلك إف 35 بالإضافة لطائرات التزود بالوقود”، وهذا يحتاج إلى دعم طرف ثالث مقتدر، مثل الولايات المتحدة وغيرها من الدول الداعمة للكيان.

وبين أن هجوما من هذا النوع، يمثل إحراجا لحلفاء إسرائيل، في ظل رفض دول المنطقة استخدام أجوائها وأراضيها من أي الأطراف المشتبكة في هذا الصراع”.

ولتجاوز رفض الدول عبور طائرات الاحتلال مجالها الجوي، يرى القيسي، أن الاحتلال سوف يستخدم طائرات إف 35 الشبحية لتعبر أجواء بعض الدول، التي لا تتمكن من كشفها وهي في أجوائها، مع إنكار إسرائيلي مسبق طالما لم تتمكن تلك الدول من إثبات اختراق أجوائها.

ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان قولهم؛ إنهم سمعوا أصوات طائرات حربية في أجواء الأردن، بالتزامن مع الهجوم الإسرائيلي على إيران، وغارات على محيط دمشق

أهداف الهجوم
أطلق الاحتلال على العملية اسم “أيام التوبة”، حيث استمرت عدة ساعات وكانت بثلاث موجات، استهدفت الأولى منها منظومة الدفاع الجوي الإيرانية.

وكشفت صحيفة معاريف العبرية، أن 100 طائرة مقاتلة إسرائيلية شاركت في الهجوم.

وقال الناطق العسكري باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري؛ إن “تنفيذ الهجوم تم بتوجيه من المستوى السياسي؛ ردا على هجمات النظام الإيراني ضد إسرائيل ومواطنيها”

وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف أهداف عسكرية في إيران، وفق توجيهات القيادة السياسية، مشيرا إلى أنه يجري تقييما متواصلا للوضع، ولا تغيير بتعليمات الجبهة الداخلية.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية؛ إن الهجوم على إيران يتم على موجات، ويستهدف منشآت عسكرية ومصانع إنتاج الصواريخ الباليستية.

وسمعت الانفجارات في طهران ومشهد، وسط حديث عن قصف استهدف مدينة كرج وشيراز
من أين عبرت الطائرات؟

ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الهجوم نفذته طائرات حربية هجومية ودفاعية وطائرات تزويد بالوقود ويتم على موجات، مبينة أن العديد من أسراب المقاتلات شاركت في الهجوم على إيران ومن بينها F35 و F16 وF15.

وتعرف طائرات الشبح F35 بقدرتها على عبور الأجواء دون رصدها من قبل الرادارات.

وفي وقت سابق، قال اللواء الركن المتقاعد في الجيش العراقي ماجد القيسي؛ إن الاحتلال يحتاج إلى أصول عسكرية قادرة على الوصول إلى أهدافها، مثل “طائرات مقاتلة متطورة، وهي تمتلك إف 35 بالإضافة لطائرات التزود بالوقود”، وهذا يحتاج إلى دعم طرف ثالث مقتدر، مثل الولايات المتحدة وغيرها من الدول الداعمة للكيان.

وبين أن هجوما من هذا النوع، يمثل إحراجا لحلفاء إسرائيل، في ظل رفض دول المنطقة استخدام أجوائها وأراضيها من أي الأطراف المشتبكة في هذا الصراع”.

ولتجاوز رفض الدول عبور طائرات الاحتلال مجالها الجوي، يرى القيسي، أن الاحتلال سوف يستخدم طائرات إف 35 الشبحية لتعبر أجواء بعض الدول، التي لا تتمكن من كشفها وهي في أجوائها، مع إنكار إسرائيلي مسبق طالما لم تتمكن تلك الدول من إثبات اختراق أجوائها.

ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان قولهم؛ إنهم سمعوا أصوات طائرات حربية في أجواء الأردن، بالتزامن مع الهجوم الإسرائيلي على إيران، وغارات على محيط دمشق

LinkedIn
Twitter
Facebook

إترك تعليق