خاص: الانتخابات الأوروبية محاولةً لفهم ما هو على المحك

روما/رفعت النجار

في أوروبا، التي تصوت حتى يوم الأحد على تجديد البرلمان الأوروبي. وفي العديد من البلدان، بدءاً بإيطاليا، يُنظر إلى الانتخابات باعتبارها مشاورات وطنية، حيث يوجد خطر فقدان الصورة الأوروبية الأوسع. وبمجرد إغلاق صناديق الاقتراع، فإن “خطر” المواقف الأوروبية الجديدة سوف يبدأ: إذ سينخرط زعماء الدول الأعضاء السبعة والعشرون والبرلمانيون الأوروبيون المنتخبون حديثاً في المهمة الصعبة المتمثلة في تحديد، من بين عدد لا يحصى من المواقف، هوية الرئيس. الرئيس الجديد للمفوضية الأوروبية والمفوضين الستة والعشرين الآخرين، بما في ذلك الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية.

فكيف سيتم التفاوض على هذه المواقف الجديدة؟ ماذا يمكن أن نتوقع؟ وما هي مواقف مختلف الدول الأوروبية بشأن التحديات الهائلة التي سيتعين على الاتحاد الأوروبي أن يواجهها في أعقاب التصويت؟

انها اسئلة تشغل بال كل الأوربيين حتى ظهور النتائج والتعيينات الجديدة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى