مع مواصلة حشد قواتها على تخوم قطاع غزة، تخشى إسرائيل الاشتباك المباشر في حارات القطاع وهو ما يدفعها لترحيل سكانه وتدمير بناياته بشكل كامل تمهيدا لاجتياح
أمرت الولايات المتحدة -الأحد- بإجلاء الموظفين غير الأساسيين من سفارتها في بغداد وقنصليتها في أربيل، وحثت رعاياها على تجنب السفر إلى العراق خشية التعرض لهجمات في
انتقد محللون إسرائيليون تعامل حكومة الاحتلال مع المواجهة الحالية في قطاع غزة وقالوا إن إسرائيل ليس لديها إستراتيجية واضحة وتحتاج وقتا لكي تبدأ معركة برية في القطاع
صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية: رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو يسعى إلى التنصل من مسؤولية فشل التنبؤ بهجوم حركة “حماس” في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وإلقاء المسؤولية
قد يبدو الوضع طبيعيا في تل أبيب (المركز الرئيسي للاقتصاد الإسرائيلي)، حيث يمارس بعض أبناء المدينة الرياضة من هرولة أو ركوب الدراجة الهوائية. لكن سرعان ما يظهر
نقل موقع روسي عن صحيفة “الأخبار” اللبنانية أن حزب الله اللبناني يعتزم توسيع نطاق الأعمال العسكرية على الحدود مع إسرائيل من أجل صرف انتباه جيش الاحتلال عن قطاع